داريو فو بالانجليزي

• dario fo

• "داريو" بالانجليزي    dadá maravilha
• "فو" بالانجليزي    atomic number 15; mouth; p; phosphorus
• "داريوس ديفو" بالانجليزي    darius defoe
• "ريوكو فودا" بالانجليزي    ryōko fuda
• "دارين فورد" بالانجليزي    darren ford (baseball)
• "الموظفون الإداريون" بالانجليزي    syndics
• "داريوس فورميلا" بالانجليزي    dariusz formella
• "رياضيون من دارتفورد" بالانجليزي    sportspeople from dartford
• "لويس داريو كالفو" بالانجليزي    luis darío calvo
• "فوزاريوم" بالانجليزي    fusarium
• "ماريو فوكس" بالانجليزي    mario fuchs
• "فونتاناريخو (سيوداد ريال)" بالانجليزي    fontanarejo
• "داريوس" بالانجليزي    darius
• "داريو تندا" بالانجليزي    dario tanda
• "داريو دافي" بالانجليزي    dario dabac
• "إيفواريون مغتربون في بولندا" بالانجليزي    ivorian expatriates in poland
• "إيفواريون مغتربون في فنلندا" بالانجليزي    ivorian expatriates in finland
• "إيفواريون مغتربون في كندا" بالانجليزي    ivorian expatriates in canada
• "إيفواريون مغتربون في هولندا" بالانجليزي    ivorian expatriates in the netherlands
• "إيفواريون مهاجرون إلى كندا" بالانجليزي    ivorian emigrants to canada
• "عمدات برانتفورد (أونتاريو)" بالانجليزي    mayors of brantford
• "دار فور" بالانجليزي    darfur
• "دارين ريوس" بالانجليزي    darren ríos
• "رياضيون إيفواريون مغتربون في اسكتلندا" بالانجليزي    ivorian expatriate sportspeople in scotland
• "رياضيون إيفواريون مغتربون في السودان" بالانجليزي    ivorian expatriate sportspeople in sudan

• Shortly thereafter, she met Dario Fo, whom she married in 1954.
  وبعد ذلك، التقت بداريو فو الذي تزوجها في 1954.
• In 1958, she co-founded the Dario Fo–Franca Rame Theatre Company in Milan, with Fo as the director and writer, and Rame the leading actress and administrator.
  وفي عام 1958، شاركت في تأسيس فرقة داريو فوــ فرانكا رام المسرحية في ميلانو، بمشاركة فو ككاتب ومديرا، ورام الممثلة الأساسية والمسؤولة.
• This interpretation has since been revised, and the prize has been awarded to, for example, Dario Fo and José Saramago, who do not belong to the camp of literary idealism.
  ومنذ ذلك الحين تم تنقيح ذلك التفسير ومنحت الجائزة على سبيل المثال لداريو فو وجوزيه ساراماغو، الذين لا ينتميان إلى فئة المثالية الأدبية.